قصة مايكل أنجلو و ألمه وهو يتطاول لتزيين سقف كنيسة السيستين ، تحمل رمزية رائعة.. قرأت كتاب ابنتها وهي تجهل القراءة والكتابة، قرأته بعيون صبية في دار أيتام وهبت نفسها لخدمتها وطلبت منها أن تقرأه لها، الأم هي التي سكنت بين السطور وعاشتها لا الإبنة She puts pieces from the https://bernieq753nua0.blogdanica.com/profile